مهمة وأهداف المشروع:

تتمثل مهمة مشروع غايا في تعزيز الانتعاش المستدام للنفط والغاز وإعادة التأهيل البيئي وتوفير المياه النظيفة للمجتمعات والزراعة والصناعة في ليبيا. من خلال استخدام تقنيات استعادة الموارد المتقدمة، نهدف إلى تقليل التأثير البيئي وإعادة تأهيل المناطق المتضررة وتعظيم استعادة الموارد لتحقيق الفوائد الاقتصادية.

المعالجة الحيوية

إعادة تأهيل المواقع المتضررة بيئيًا.

استعادة غاز المشعلة

وقف حرق الغاز وتسييل الغاز والنفط المستخرجين

استعادة النفط المهدور

من المياه المنتجة وبحيرات النفط المهدور

استعادة المياه النظيفة

للمجتمعات والزراعة والصناعة.

التحديات الرئيسية:

  • قيود البنية التحتية: نقص الاستثمار في البنية التحتية الحديثة مما يؤدي إلى مشاكل مستمرة مع المياه المنتجة.
  • بحيرات النفط المهدور القديمة: إرث من بحيرات النفط المهدور الكبيرة التي تؤثر على المجتمعات المجاورة والبيئة.
  • مخاطر تجاوز السعة: مخاطر تجاوز السعة في المناطق التي وصلت إلى سعتها القصوى، مما يخلق مخاوف بيئية وصحية للسكان المجاورين.

النهج الخاص بنا:

يولي مشروع غايا الأولوية للمناطق الأكثر تضرراً—تلك التي تعاني من مشاكل المياه المنتجة الحالية أو القريبة جداً من المجتمعات الضعيفة. يشمل النهج استخدام تقنيات استعادة متقدمة لاستخراج القيمة من النفايات مع التخفيف من الأضرار البيئية.

  • نهج الشراكة: التعاون مع المؤسسة الوطنية للنفط لتخصيص مخلفات المنتجات والحصول على الموافقات للتصدير، والعمل مع شركة سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز وشركة الخليج العربي للنفط من أجل الوصول إلى البنية التحتية للنفط والغاز، وإشراك المجتمعات المحلية لخلق فرص العمل وتطوير المهارات.
  • تمويل الاستعادة من خلال المخرجات: استخدام الإيرادات الناتجة عن النفط والغاز المستعادين لتمويل المبادرات المستمرة للمعالجة الحيوية واستعادة المياه.
  • التركيز المحلي: تعظيم التوظيف وتطوير المهارات في ليبيا من خلال الشراكات مع الشركات المحلية.

“لقد شوهت بحيرات النفط والماء المهدور مناظرنا الطبيعية لعقود عديدة، مما ألحق الضرر بالبيئة الطبيعية وحياة أولئك الذين يعيشون بالقرب منها.” حان الوقت لنفعل شيئًا حيال ذلك، ومشروع تفريغ ومعالجة محتويات البحيرات سيفيد ليبيا بيئيًا واجتماعيًا واقتصاديًا. الشركات التي تعمل على إزالة النفايات توظف شركات محلية من أجل خلق أكبر عدد ممكن من فرص العمل في ليبيا.

اقتباس: رئيس المؤسسة الوطنية للنفط